الأربعاء، 7 يونيو 2023

رسالة عامة رقم (8) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

 


---------- Forwarded message ---------
From: Yemeni Citizen مواطن يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>
Date: Sat, Mar 26, 2023 at 3:26 PM
‪Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة‬
‪To: Citizen مواطن Yemeni يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>‬


الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة


إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازعٍ من دين أو رادعٍ من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتواطؤ وتسهيل من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة وسفيهة (تقودها جهات معادية منها حكام الإمارات، والسعودية، ومصر، وأسيادهم في المحافل الماسونية المنحرفة)، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في دول المنطقة (تتقدمها قطر - المبنية في القرن التاسع عشر بردم مياه الخليج - بزعامة موزة)، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ عام 2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني  https://www.npcwomen.org) والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني https://nphchq.com. والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.


 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات


تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،


شاكر الملصي

مواطن يمني


 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com)  تم إغلاقه من قِبل "جوجل" (Google).


رابط المرفقات:

 https://drive.google.com/drive/folders/1WHWb2mJhGaNMa-0qRvJjQaD-F8hlIFQ7?usp=sharing

الأحد، 17 أبريل 2022

رسالة عامة رقم (7) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

 


---------- Forwarded message ---------
From: Yemeni Citizen مواطن يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>
Date: Sat, Mar 26, 2022 at 3:26 PM
‪Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة‬
‪To: Citizen مواطن Yemeni يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>‬


الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة


إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازعٍ من دين أو رادعٍ من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتواطؤ وتسهيل من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة وسفيهة، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في دول المنطقة (تتقدمها قطر - المبنية في القرن التاسع عشر بردم مياه الخليج - بزعامة موزة)، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ عام 2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني  https://www.npcwomen.org) والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني https://nphchq.com. والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.


 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات


تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،


شاكر الملصي

مواطن يمني


 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com)  تم إغلاقه من قِبل "جوجل" (Google).

الأربعاء، 7 أبريل 2021

 

رسالة عامة رقم (6) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

 

---------- Forwarded message ---------
منYemeni Citizen مواطن يمني <
yemenicitizen2010@gmail.com>
Date: الجمعة، 26 مارس 2021 في 3:26 م
Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة
To: <
info@yemenparliament.gov.ye>

 

الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة

 

إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ  عام 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازع من دين أو رادع من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتآمر وتواطؤ من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في المنطقة، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ أكتوبر2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني (https://www.npcwomen.org والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني (https://nphchq.com)، والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.

 

 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات

 

تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،

 

شاكر الملصي

مواطن يمني

 

 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com)  تم إغلاقه من قِبل "جوجل" (Google).

 

 

 

رسالة عامة رقم (5) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

 

 

---------- Forwarded message ----------

FromYemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2011/9/10

Subject: هام: الإرهاب الكهرومغناطيسي وعلاقته بالأوضاع الراهنة في اليمن

Toyemenmc101@gmail.com

 

 

الإرهاب الكهرومغناطيسي وعلاقته بالأوضاع الراهنة في اليمن

 

 إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

أود منكم قراءة هذه الرسالة بعناية. إن ما يحدث في اليمن من أزمات يتم افتعالها وصناعتها بواسطة وسائل متعددة أهمها على الإطلاق التقنيات المذكورة في أول رسالة من هذه السلسلة (تقنيات السيطرة على العقول والتلاعب بالأفكار /الأسلحة العصبية والكهرومغناطيسية السرية). إن اليمن، كما ذكرت في إحدى الرسائل أدناه، يرزح تحت وطأة إحتلال أمريكي غير معلن، والحكومة وقيادات المعارضة ودول الخليج تلعب الأدوار التي يحددها الحاكم الأمريكي. ما يلي بعض الملاحظات حول الوضع في اليمن ووسائل وأساليب خداع وتدويخ الجماهير، والتحايل على مطلب الشعب في تحسين وضعه:

 

1-               ما حدث ويحدث في اليمن جزء من مسلسل الأحداث في تونس ومصر وليبيا وسوريا وغيرها من البلدان العربية. التغييرات ليست بالشكل المطلوب بسبب الهيمنة الأمريكية، والمستهدف الأول والأخير هي الشعوب، وليس الأنظمة.

 

2-                يتم إستخدام تقنيات التلاعب بالأفكار بواسطة الموجات بالتنسيق مع المواد المعروضة إعلامياً بغرض السيطرة على الرأي العام، وهي أساليب فعالة نتائجها واضحة للعيان على أرض الواقع.

 

3-                يتم إستخدام أحدث أساليب الحرب النفسية، والحرب الإعلامية، ووسائل التدويخ والسيطرة على الشعوب في هذه الأحداث التي تبدو ظاهرياً غير منهجية، ويتم ترتيب الأحداث بشكل مدروس وبتواقيت محسوبة. يشترك في هذه الحرب ضد الشعب غالبية السياسيين سواءً في السلطة أو في المعارضة، وبعض الشخصيات الإعلامية وبعض شخصيات ومنظمات المجتمع المدني المدعومة أمريكياً/غربياً والذين هم في الواقع عناصر تؤدي المهام التي يحددها الحاكم الأمريكي.

 

4-                تم تحييد دور العلماء الثقات منذ بداية الأحداث، عن طريق إسكات أصوات الحق بطرق همجية ومخادعة، والتطاول عليهم، وزرع الخلافات والفرقة، وبالتالي إفقاد الناس مرجعية حقيقية موحدة لهم في خضم هذه الأحداث العاصفة.

 

5-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – باستخدام ورقة ما يسمى "القاعدة في أبين" واستحضارها وتغييبها حسب الأهداف المطلوبة، بغرض تخويف المواطنين واستهدافهم وتشريدهم وإبادتهم تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، والإعتماد على التدخل الأمريكي الواضح في هذا الجانب.

 

6-                 إستخدام العنف والإرهاب ضد المعتصمين والنشطاء واستهدافهم وتصفيتهم وقتلهم بدم بارد .إضافة إلى إحتواء ساحات الإعتصام عسكرياً من قبل من يدعون أنهم يحمون الثورة، واختراق تجمعات المعتصمين وإشاعة الفرقة بينهم، وإذكاء روح التعصب والتحزب الأعمى، والإعتماد على سياسة التفريق حتى على مستوى الأسر والقرى والمناطق والقبائل، في تطبيق عملي لسياسة (فرق تسد) التي خلفها الإستعمار. يعرف الجميع أنه لو اتفق غالبية الشعب على رأي معين لما استطاعت لا السلطة ولا أمريكا الوقوف أمامهم، ولكان مجرد العصيان المدني كافٍ لتحقيق المطالب.

 

7-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – بإشاعة حالة من الفلتان الأمني المتعمد خاصة في العاصمة صنعاء بغرض تخويف الناس من "اللاأمن"، والإنسحاب المتعمد من معسكرات الجيش في مناطق أخرى، وتركها لمدنيين، إلخ...

 

8-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – بافتعال معارك وهمية مع أطراف معينة بغرض شغل الرأي العام بمعارك جانبية، وتشتيت الإنتباه، وتخويف الناس، إلخ...، مثلما حدث في منطقة الحصبة إذ أن المستهدف هم المواطنون العاديون والذين تعرضوا لخسائر في الأرواح والأموال والممتلكات، وتم تشريدهم من بيوتهم، واضطروا إلى مغادرة صنعاء.

 

9-                إفتعال حروب مثل تلك الدائرة في منطقتي نهم وأرحب، وهي حروب الغرض منها ترويع المواطنين الآمنين في تلك المناطق وإبادتهم، وتخويف سكان صنعاء من خطر التعرض للإجتياح والسلب والنهب، وتشتيت إنتباههم عن القضية الرئيسية (تحسين الوضع المعيشي)، وإجبارهم على الإذعان، وغيرها من الأهداف. 

 

10-           صناعة الأزمات في المواد الأساسية مثل الماء والكهرباء وأزمة الوقود وغيرها، وجميعها يتم إفتعالها بشكل متعمد بغرض تركيع الشعب. إضافة إلى خلق فئة مستفيدة من هذه الأزمات من الناس البسطاء نتيجة للإحتكار، وتطبيق سياسة رسمية غير معلنة لبيع المحروقات في السوق السوداء، كي تتفاقم الأزمة، وتتغذى تلقائياً.  

 

11-           تنفيذ مسرحيات لا يمكن تصديقها -حسب الرواية الرسمية- مثل حادثة مسجد الرئاسة، ونشر الشائعات حولها، والروايات العديدة، وكل ذلك بغرض إرهاب الناس، واستدرار التعاطف، وإذكاء التعصب الأعمى، والتأزيم، وتتويه الناس وتضليلهم، وإهدار الكثير من الجهد والوقت في نقاشات لا جدوى منها، وصرف النظر عن القضية الرئيسية (تحسين الوضع المعيشي)، وكسب الوقت بهدف إجبار الناس تحت ضغط الأزمات وزخات رصاص الإحتفالات القاتلة على الرضوخ للأمر الواقع، المفروض أمريكياً.

 

12-           في أثناء ذلك، يتم إحداث تغييرات إجتماعية-إقتصادية واسعة النطاق، وخلخلة بنية المجتمع، وتطبيق سياسة الإفقار والإفساد بجميع أشكاله على نطاق واسع، وبشكل مكثف، إستغلالاً للحالة الإستثنائية التي تمر بها البلاد.

 

التحديات تجعل الناس يتحدون وتزيدهم قوة، إلا أن ما نجده على أرض الواقع هو التفرق والخنوع والإذعان من قبل الغالبية. إن السبب الرئيسي في كل ذلك هو تقنيات السيطرة على العقول/الأسلحة العصبية الأمريكية السرية التي تستخدمها السلطة ضد المواطنين، وهي تقنيات خطيرة لأنها فعالة وخفية. تلك التقنيات لها تأثير كبير على عقول البشر، وبالتالي على قراراتهم، ومن ثم جعل المعادلة دائماً لصالح السلطة وضد الشعب، بالإضافة إلى الوسائل والأساليب الأخرى المذكورة باختصار أعلاه مثل الإعلام وصناعة الأزمات وإدارتها، والتي هي عوامل "مساعدة" في السيطرة على الشعب. العلم بوجود هذه التقنيات والحذر منها يقلل من تأثيرها كثيراً، ويحفز الناس على مقاومتها وإيجاد وسائل للوقاية منها.

 

كما نعلم جميعنا، الحل يتمثل أولاً وأخيراً في العودة إلى الله، فالله لا يرضى بالظلم ولا الفساد ولا الخداع. ثم يأتي بعد ذلك الأخذ بأسباب التمكين قدر الإستطاعة و "سيجعل الله بعد عسر ٍ يسرا". أما الإعتماد على أمريكا (التي يحكمها الصهاينة والماسونيون) وعملائها لن يأتي بخير، فإنسانية أمريكا واضحة تماماً في العراق وأفغانستان، ولا تحتاج إلى المزيد من التوضيح.

 

أرجو منكم الإهتمام بهذا الموضوع المهم، والوقوف بحزم أمام هذه التقنيات الخطيرة، ومن لديه أي أسئلة أو إستفسارات يمكنه إرسالها إلى البريد الإلكتروني التالي:

 yemenmc101@gmail.com

 

شكراً جزيلاً لكم،