الأربعاء، 7 أبريل 2021

 

رسالة عامة رقم (3) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

--------- Forwarded message ----------

FromYemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2011/1/19

Subject: تعذيب اليمنيين كهرومغناطيسياً

Toyemenmc101@gmail.com

 

ملاحظات مختصرة حول:

 

إستخدام وسائل الإعلام لنتائج المراقبة بالأقمار الصناعية بغرض إرهاب الضحايا الأبرياء

Media Surveillance Feedback

 

إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

قد تجد نفسك ذات صباح تقرأ في صحيفتك المفضلة وصفاً لما تفعله في المنزل أو ما تفكر به....لا تستغرب!

 

قد تلاحظ بأن مقالاً معيناً لكاتب مشهور يتحدث عن قضية عامة ولكنه يشير من طرف خفي إليك أو تفهم بأنه يقصدك أنت وحدك .... لا تستغرب!

 

قد تجد هجوماً عنيفاً في صحيفة واسعة الإنتشار ضد شخص غير مذكور بالإسم ولكنك عندما تقرأ ذلك تشعر بأن الـمَعْنـِيْ هو "أنت" مهما كنت شخصاً عادياً .... أيضاً لا تستغرب!

 

 هناك وسائل إعلامية يمنية متورطة في مثل هذه المضايقات وهناك كـُتـّـاب مشهورون يشتركون فيها، منهم من ينتسب لصحف حكومية ومنهم من ينتسب لصحف حزبية. بعضهم يتعمد المضايقة والبعض يتسببون بالمضايقة بدون قصد.

 

من الوسائل الإعلامية الأخرى التي تلعب دوراً في المضايقة والإرهاب (غالباً بطريقة غير مباشرة) باستخدام المعلومات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة الموصوفة باختصار في أول رسالة من هذه السلسلة  ما يلي:

 

- القنوات التليفزيونية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

 القنوات الإذاعية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

  بعض المواقع الإلكترونية ومنتديات الإنترنت، والتي تــُعـَد بوابات إلكترونية تـُـنصَب فيها الحبائل للإيقاع بالمواطنين الأبرياء من قبل عناصر أمنية محترفة تتستر بأسماء ومعرفات وهمية.

 

للمزيد من المعلومات عن دور وسائل الإعلام في المضايقة باستخدام البيانات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة، يرجى الإطلاع على ما كتبه أحد القانونيين الأستراليين على الرابط:

 

http://www.surveillanceissues.com/results.htm

 

وما أشار إليه أحد النشطاء في رسالته على الرابط التالي:

 

http://educate-yourself.org/cn/psychotronictorture02nov08.shtml

 

أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة والوقوف مع ضحايا هذه الأساليب التي تنتهك جميع القيم والمبادئ والأعراف.

 

شكراً جزيلاً لكم،،،

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية